سياسة

عبد الصمد خناني: الشاب البرلماني الذي يقود التغيير في بوجنيبة”

عزيز أخواض

عندما يتحدث الشاب عبد الصمد خناني، يُشعرك بالحماس والتفاؤل بمستقبل مدينة بوجنيبة وإقليم خريبكة بشكل عام. فهو ليس مجرد شاب برلماني عن حزب التقدم والاشتراكية، بل هو قائد ملهم ورئيس مجلس الجماعة، يعمل بجد وإخلاص لتحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية في منطقته.

عبد الصمد خناني ليس فقط رجل سياسة، بل هو رائد في مجال التنمية المحلية، حيث يضع مصلحة مواطنيه ورفاهيتهم في صدارة أولوياته. بفضل جهوده الحثيثة، بدأت بوجنيبة تشهد تحولات إيجابية في مختلف المجالات، سواء البنية التحتية، وقطاع السكن ، أو حتى الاقتصاد.

ما يميز عبد الصمد خناني هو الروح العملية التي يتمتع بها، فهو ليس من الذين يتحدثون فقط بل يفعلون أيضًا. فعندما وجه بحر من الأسئلة في مجلس النواب حول التنمية الاجتماعية والاقتصادية والبنية التحتية في منطقته، لم يتردد في الرد بأفكار ومشاريع واقعية ومحددة.

لا يقتصر دور عبد الصمد خناني على المستوى المحلي فحسب، بل يمتد تأثيره إلى المستوى الجهوي و الإقليمي ، حيث وضع خططاً واضحة وملموسة لتحسين جودة الحياة و المساهمة في توفير فرص العمل والتعليم والرعاية الصحية للسكان.

في نهاية المطاف، يُعتبر عبد الصمد خناني رمزًا للتغيير الإيجابي والتنمية المستدامة في بوجنيبة وما حولها، وهو نموذج يحتذى به للشباب الذين يسعون لتحقيق التغيير الإيجابي في مجتمعاتهم.

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. بغض النظر عن الأسلوب الانشائي الركيك وافتقار الكتابة الى أبسط أبجديات خط المقال، أتساءل شحال عطاك باش تحاول تقول فيع ما قاله الصعاليك في سادة قريش؟ على اعتبار أن التفاهة التي جئت بها ترتقي لعظمة أشعار صعاليك قريش، وبإعتباركما أيضا صعلوكا وسيدا على التوالي.
    ما الجدوى من كتابة على هذا النحو؟
    ماذا سيستفيذ القارئ؟

    حينما يصير كل من هب ودب صحافيا فلا جدوى من التساؤل ولا من التفاعل.
    الله يعفو عليك أ سي عزيز.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى