..من إيجابيات حِراك المدونة الجديد :
-1-تأكيد مرجعية الأمة المغربية بالإسلام الحنيف
-2-ترابط المغاربة بالعلماء وبإمارة المؤمنين
-3-مركزية إمارة المؤمنين في حماية الملة والدين والوطن -4-أهمية العلماء الفقهاء لحفظ الأمن الروحي والأمن العام للدولة والشعب.. -5-وأن المغرب ملكاً وشعباً بقدر انفتاحه على التطور ورغبته في التنمية ؛ فإنه لا يقبل الإخلال بثوابته ويرفض الطعن في دينه ورسوله وكتابه وعلمائه وتاريخه …
.. ومن سلبيات هذا الحراك
ظهور الوجه القبيح لبعض أدعياء الحداثة المتربصين : -بالثوابت المغربية -وبدين الإسلام وإمارة المؤمنين ومن تجليات ذلك :
-1-الطعن في العلماء وتبخيس اجتهاداتهم واستفزازهم لتشريع الباطل والتحريش بينهم وبين جلالة الملك بالبهتان ..
-2-ناهيك عن تهديدات الأسرة المغربية المسلمة الأصيلة باقتراح أفكار غربية وقوانين شاذّة يصعب تنزيلها وإن كان ظاهر بعضها يبدو مقبولاً فقهاً ولكنه في مآله لا يُصلح وضعاً بل سيكرس الشتات والطلاق ..
-3-بل سترسخ ظواهر خطيرة كالعزوف عن الزواج
-4-وتنازع الأزواج -5-وتغليب الحسابات على المكارمات -6-تضخم العنوسة في الجنسين -7-تدهور الخصوبة والنمو الديمغرافي -8-ترسيخ الفردانية الأنانية
-9-تغوّل النسوية -10-إفساد الطفولة -11-إهانة الرجال -12-موت الروابط العائلية وتفكك الصلات المجتمعية .. -13- نشر الزنا والشذوذ والهدر المدرسي ..
ومَن نظر في تصريحات بعض الحداثيين ك عصيد ومن على شاكلته ؛ علم كمّ التناقضات في كلامهم، والضعف الهائل في أطروحاتهم ؛ بحيث تفتقد إلى أدنى مقومات البحث الموضوعي المتعقل ؛ فهم لا يرون إلا أنفسهم وكل من سواهم فهو عندهم متخلف بليد أو متردد جبان أو مختَطَفٌ عميل حتى فقهاء #المجلس_العلمي_الأعلى
لم يسلموا من اعتداءاتهم واتهاماتهم.. بنحو هذا من عبارات #التطرف #والغلو باسم الحداثة والعلمانية ..
هدانا الله وإياهم .. والله المستعان ..
